أغسطس 29, 2025
أخر الأخبار
  •    مهرجان باجة الدولي : دورة ناجحة رغم قلة الإمكا...

  •    مهرجان باجة الدولي : نجاح لافت وصدى واسع للسهر...

  •    مهرجان باجة الدولي : برمجة ثرية و متنوعة رغم ش...

  •    آمال صمّود الخماري تُنتخب مجدّدًا نائبة لرئيس ...

  •    مؤتمر شبكة الكفاءات التونسية في تولوز : الجالي...

أوتار

  • أوتار
  • الرئيسية
  • عبق الياسمين
    • الشعر العامي
    • شعر
    • شعر النثر
    • همسات
    • الشعر العامي
    • شعر
    • شعر النثر
    • همسات

    اللون الأسود / بقلم : الشاعرة بنت الريح

    فزعتن باخوان نوره | شعر : الشاعرة السعودية الملتاعة

    هوى و شباب / شعر :حسن ابراهيم حسن الافندي

    الشعر والسيف / شعر : حسن إبراهيم حسن الأفندي

    لَقَطاتٌ صَغِيرةٌ.. مِنْ إِجازَةِ حُبٍّ منَ الزَّمنِ الجَميلِ../شعر: د. سعاد محمد الصباح

    عاشقة وثُمالة/ بقلم : لمياء عمر عياد

    رسائل عتيقة | نجم عذوف

    كثيرة هي حماقاتي/ بقلم : حسن العاصي

    نـــفــحــات الأمـومـة/ قلم :سوزانا العقاد

    الوطن العابر / بقلم : حسن العاصي

    عندما كنا صِغار..!/ بقلم : الكاتبة أمل

    لا عزاء للضائعين| بقلم : أحمد علام

    الأشياء الجميلة التي تلاحقنا../بقلم: محمــد العنيزي ــ ليبيا

    مَا تَدلى مِنْ غُصُونِ الرُوحِ/شعر: منى حسن محمد

  • الريحان
    • أخبار ثقافية
    • المنسي في الغناء العربي
    • فن تشكيلي
    • نحت
    • أخبار ثقافية
    • المنسي في الغناء العربي
    • فن تشكيلي
    • نحت

    مهرجان باجة الدولي : دورة ناجحة رغم قلة الإمكانيات مهرجان فنون الشعوب : سيحدد موعده في فترة لاحقة

    حوار خاص مع مدير عام دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع الكويتية حول مشاركتهم بمعرض تونس الدولي للكتاب في دورته الثامنة والثلاثين..

    منتدى الاعلاميات العراقيات ينعقد بمشاركة عربية و دولية بارزة

    “حينما أنا في الغياب” ديوان شعري جديد للشاعرة الشيخة فواغي القاسمي

    الحلقه الثانيه من (المنسي في الغناء العربي ) المطربه اللبنانيه نهاوند

    ابو صياح.. صوت الناس.. مختار السبع بحرات..بقلم :زياد عساف

    عبد العظيم عبد الحق (اتجاهه للتمثيل أغفل أهميته كملحن )- الحلقه الاولى / بقلم : زياد عساف

    الحلقه الثانيه من (المنسي في الغناء العربي ) المطربه اللبنانيه نهاوند

    الموت يغيب الفنان التشكيلي شكري مسلي عن عمر ناهز ال86 سنة

    صانع اللذة والروح “بوجيرو” /بقلم: مها صالح

    “الأنثى والفن التشكيلي في العصرالمصري القديم والحديث”/بقلم : مها صالح

    فن النحت وختم الأصالة في الثقافة المصرية قديما /بقلم :مها صالح

  • شذى العنبر
    • التراجم
    • الرواية
    • القصة القصيرة
    • التراجم
    • الرواية
    • القصة القصيرة

    سيمون- غي دو موبسان/ترجمة :عزالدين بوركة

    ترجمة الى الفرنسية – فصل من رواية حي البنفسج-للشاعرة فواغي القاسمي / بقلم: المجيد يوسف

    ترجمة “حالات- قصص قصيرة -سمير الشريف الى الفرنسية للاستاذ عبد المجيد يوسف

    مَنْفى/الشاعرة الأرجنتينية: آنا ماريا مايول.- ترجمة: غادة الأغزاوي

    فينوس ..كولاج نصي عن مسرحية ” كاليجولا” لألبير كامو/إعداد : محمد عبد الهادي

    ما تَبقى من أسناني/بقلم : أميرة الوصيف

    نحن وهم | بقلم : ريما ابراهيم حمود

    ألم | بقلم: الشاعرة السعودية الملتاعة

    الزئبقي : الكاتبة والاعلامية مليكة الجباري

  • مع الناس
    • أخبار ثقافية
    • أخبار و أنجازات
    • أصنع ذاتك كما تريد
    • متابعات وتحقيقات
    • متفرقات
    • أخبار ثقافية
    • أخبار و أنجازات
    • أصنع ذاتك كما تريد
    • متابعات وتحقيقات
    • متفرقات

    مهرجان باجة الدولي : نجاح لافت وصدى واسع للسهرات الفنية

    مهرجان باجة الدولي : برمجة ثرية و متنوعة رغم شح الامكانيات ..

    “حبيب الروح” ديو الموسم مع علي صابر وبسّام مهدي

    ثقافة وفن : برنامج مهرجان لبنان المسرحي لمونودراما المرأة

    آمال صمّود الخماري تُنتخب مجدّدًا نائبة لرئيس شبكة المرأة الإفريقية للتنمية والاتصال

    كلية الطب بسوسة تستضيف الدكتور عبدالله الربيعة: المملكة نموذج عالمي للعمل الإنساني

    تونس تشع على ملتقى حوار نساء إفريقيا في جوهانزبورغ / بقلم : مليكة الجباري

    رئيسة االتحاد العربي للمرأة المتخصصة : على وسائل االعالم توخي الدقة في نقل األخبار والمعلومات

    الخروج من عباءة التوحد الى النور بقلم :مها صالح

    “زمان الوصل ، والتألق الوجودي .. !! “/بقلم:المستشار سعد آل حجاب

    كم هي الحياة جميلة مع ثلاثية التكوين .. !|بقلم : المستشار سعد آل حجاب

    ” التداعي الحر والخبرة العميقة “/بقلم:المستشار آل حجاب

    مؤتمر شبكة الكفاءات التونسية في تولوز : الجالية التونسية في خدمة الابتكار

    رئيس جمعية شبكة الكفاءات التونسية بتولوز عبد العزيز حمزاوي في حوار حصري لأوتار

    حقوق المرأة التونسية استثناء مشع على القارة الافريقية / بقلم : مليكة الجباري

    فامنات / بقلم : مليكة الجباري

    هذا ما قالته لي الأسطورة صباح منذ أيام عن المكان الذي وقفت عليه/جهاد أيوب

    القبض على 3 أشخاص قاموا برسم مسدّس على جدار منزل والد وزير الداخلية

    فل جازان حكاية الجمال والفرح | بقلم: الاعلامي سعود حافظ

    إيطاليا:حكم قضائي يسمح بترحيل جثمان فاطمة مستعد إلى المغرب/د.محمد بدران

  • نسمات الحرية
    • شدو الخيمة
    • مساحة حرة
    • نقد و دراسات
    • شدو الخيمة
    • مساحة حرة
    • نقد و دراسات

    دبي: الفنان الفلسطيني العلامة الكبرى في الدراما العربية تيسير إدريس في حوار حصري لأوتار…

    حوار مع الفنانة التشكيلية أميرة حيدري المقيمة بفرنسا

    حوار مع د. سميرة الوانزي تييس مؤسسة جمعية الكفاءات النسائية الألمانية المغربية

    حوار مع مدربة الحياة التونسيّة أ. ريم الخميري

    وقف إطلاق النار في غزة.. ماذا بقي للغزاويين؟/ بقلم : الدكتور حسن العاصي

    كلمة حق / بقلم : أ. نبيل بن زكري

    المعهد الوطني للإحصاء في تونس

    فلسطين / حنا عيسى في ذمة الله

    الكتاب الورقي والكتاب الرقمي: ما الحكاية ؟ / بقلم : نورالدين مزهود

    الطفل والمطالعة / بقلم : نورالدين مزهود

    رحلة داخل رواية حدود متداخلة | اسعد عبدالله عبدعلي

    اللّعبي في الفنّ : التّقمّص لأسطرة الذّات|بقلم:ياسمين شطورو

  • عازفو اوتار
    • الشيخة فواغي القاسمي
    • طلع النخيل/د.مقداد رحيم
    • ندى القلب/د. ندى إدريس
    • همسة الأسبوع/ همسة يونس
    • همسة الخليج/عويشة زيان
    • ملائكة الفنون/مها صالح
    • سمائيات/ سما آل خليفة
  • د. سعاد محمد الصباح
‫الرئيسية‬ نسمات الحرية مساحة حرة (‫صفحة‬ 5)

مساحة حرة

  • حزيران.. ستة وأربعون عاما /بقلم: لطفي زغلول

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 2٬744
    مساحة حرة

    ستة وأربعون حزيرانا مرت على أول حزيران/ يونيو منذ العام 1967، وما زال حزيران نفقا طويلا مظلما، لا يلوح بصيص نور في آخره. ستة وأربعون حزيرانا تفرز أحشاؤها كل يوم مزيدا من السطور الكئيبة على صفحات تاريخ النكبة الفلسطينية، هذه النكبة التي دخل الفلسطينيون عامها السادس والستين.   واذا كان الخامس عشر من أيار/مايو 1948 قد ألقى بظلاله القاتمة على الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، فقد جاء حزيران بعد تسعة عشر عاما ليفرز تداعياته المستدامة على مجمل الحياة العربية، ولتصبح أسيرتها بصورة أو بأخرى.   ستة وأربعون عاما منذ أن دخل هذا الحزيران أجندة القضية  الفلسطينية وشكل واحدا من أخطر مفترقاتها. هو في حكم الزمن ماض، إلا أن هذا الماضي ما زال حاضرا حتى اللحظة الراهنة وعلى ما يبدو إلى ما بعدها.   إننا، ونحن نتحدث عن حزيران/يونيو 1967، وتحديدا اليوم الخامس من أيامه، وما تلاه من أيام، فإننا في هذه العجالة لن نوفيه حقه. إن حزيران سفر تاريخ طويل، ما زالت صفحاته مشرعة لمزيد من التحديات والجراحات والمآسي والأحزان، وهي تنهال على الشعب الفلسطيني من كل حدب وصوب. إلا أن هذا الشعب ما زال واقفا، لم تلن له قناة، ولا طأطأت رأس، ولا نالت منه الأحداث منالا.   ويحار الكاتب منا، وهو يحمل القلم ليكتب عن هذه الذكرى، وما تفرزه كل طالع شمس ونهار. عن ماذا سيكتب؟. عمن سيكتب؟. هل هناك شيء لم يكتب عنه الكتاب؟. وبرغم هذا وذاك، فسوف نظل نكتب عن كل ما يخص القضية الفلسطينية وإفرازاتها وتداعياتها ومستجداتها.   سوف نظل نكتب عن خدعة العملية السلمية. عن الحكومات الإسرائيلية التي لم يخطر على بالها أن تعقد سلاما حقيقيا مع الفلسطينيين يعيد حقوقهم المغتصبة لهم، وظلت تراوغ طيلة هذه السنين. عن حق العودة المشروع الذي يتجاهله الإسرائيليون، ولم يدرجوه في أجنداتهم السياسية.   سوف نظل نكتب عما اقترفته السياسات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية. عن مصادرة هذه الأرض. سنكتب عن هذه المستوطنات التي تسرطنت في هذه الأرض. عن الجدار الفاصل الذي مزق الوطن، وجعل أهله رهائن الإعتقال. عن تهويد القدس وإصرار الإسرائيليين على أن تكون عاصمتهم إلى الأبد. عن المسجد الأقصى الذي تتهدده أطماع الإسرائيليين فيه.   سنظل نكتب عن الإعتقالات وآلاف الأسرى في المعتقلات الإسرائيلية، وعن الإغتيالات والإجتياحات والمداهمات وحظر التجوال والأطواق والحواجز والسواتر. سنظل نكتب عما فعلته سياساتهم من هدم وتشريد للأهل، باختصار عما فعلته بالحجر والشجر والبشر.    عن خدعة الرئيس الأميركي باراك أوباما، ومن سبقوه من رؤساء الولايات المتحدة الأميركية حول الدولة الفلسطينية. عن خضوع أوباما لتوجهات نتنياهو. عن خطابه أمام اللوبي الصهيوني ” الإيباك” وقد ظهر على حقيقته، أم عن خطاب نتنياهو أمام مجلس الكونجرس الأميركي وهو يكرر لاءاته لحق العودة، والقدس عاصمة للفلسطينيين، ورفضه الإنسحاب إلى ما وراء خطوط الخامس من حزيران/يونيو 1967، ونفيه أن هناك احتلالا إسرائيليا.   في الذكرى السادسة والأربعين لحزيران، يتذكر الفلسطينيون مرارة المتغيرات العربية التي حجمت القضية الفلسطينية. لقد انسحب الأشقاء العرب من ساحتها، وتركوا الشعب الفلسطيني وحده قائما في مهب التحديات التي تكالبت كل القوى المعادية له على تكثيفها، بغية النيل منه، ومن ثوابت قضيته التي فقدت دون أدنى شك بعدها القومي. وليت الأمر يقف عند حدود صمت الأشقاء وتخليهم، بل هناك من تآمر عليهم وعلى قضيتهم.   في الذكرى السادسة والأربعين لحزيران/ يونيو، ينظر الفلسطينيون حولهم ليشاهدوا أن وطنهم الشرعي قد تلون بصبغة الإستيطان، وأن أقصاهم المبارك أصبح في مرمى تفكير المستوطنين وأنظارهم، وأن كل ما يقال عن حل الدولتين ما هو إلا ضرب من الغش والخداع، وأن الإنجرار إلى المفاوضات ما هو إلا العبث ليس إلا.   إن الأشقاء العرب وعلى ما يبدو قد أسقطوا من أجندتهم القضية الفلسطينية، وما عاد ما يتعرض له الأقصى المبارك من اقتحامات وانتهاكات مستدامة يحرك مشاعرهم التي أصابها الإنجماد والجمود.       وبرغم هذا فإن الفلسطينيين يأملون من أشقائهم أن يكون لعلاقاتهم مع الولايات المتحدة الأميركية مسارات أخرى تخدم قضاياهم، وفي طليعتها القضية الفلسطينية. لقد تعاجزت الأنظمة السياسية العربية أمام السياسات الأميركية، وأمام هذه العلاقة الإستراتيجية بين إسرائيل وأميركا التي أفرزت إنحيازا لا مثيل له في التاريخ، وباتت هذه الأنظمة العربية منقادة لها، لا تملك من أمرها شيئا، متناسية أن مصالح أميركا تفوق بكثير مطالب العرب منها.   هكذا هو حزيران السادس والأربعون، يطل على الفلسطينيين بشجونه وأشجانه. يسافر بنا من الذكريات الأليمة إليها. لقد حط هذه المرة رحاله في الأراضي الفلسطينية، يفرغ حقائبه المثقلات بالأسى واللوعة على ما آلت إليه الأحوال. ها هو يوقد شمعة عامه السابع والأربعين، وما زال يتسرطن في جسد الأمة العربية بعامة، والشعب الفلسطيني بخاصة، يقرع أجراس مخاطره التي لم تلامس مسامع العرب الغافين الساهين اللاهين.   كلمة أخيرة ، لقد مضت ستة وستون عاما على نكبة الشعب الفلسطيني، وستة وأربعون على احتلال كامل ترابه. وعلى مدى هذه الأعوام العجاف التي حرمته نعمة الأمن والأمان والسلام في وطنه، لم تفت الأيام في عضده. لم ييأس. لم يتخل عن ثوابت قضيته.   لم يترجل عن صهوة نضالاته لاستعادة حقوقه المشروعة. لم تثنه التضحيات الجسام عن المضي قدما إلى صباح وطن لا تغيب عنه الحرية. إنها القضية الفلسطينية لا تموت، وتبقى إرثا تتناقله الأجيال. إنه الشعب الفلسطيني يهتف في الذكرى: ما ضاع حق خلفه مطالب. والشعب الفلسطيني هو المطالب. والقضية الفلسطينية هي الحق.   http://www.lutfi-zaghlul.com/

    ‫أكمل القراءة »‬
  • الميادين….. سقطت الأقنعة و آنت ساعة الحساب

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 2٬904
    مساحة حرة

    خاص بأوتار يواصل البعض لباس عباءة الطهر و القداسة و رداء النضال و التحلي بشرف المقاومة … صورة يرسمها البعض لنفسه ورغم انكشافها أمام الجميع و تعريها امام الكون فإنه يواصل لعب ذلك الدور المشبوه الذي ظاهره طهر وباطنه …وقهر في حق الشعوب والتلاعب بمصالحها والمشاركة في جرائم أنظمة سياسية…

    ‫أكمل القراءة »‬
  • واشنطن تتحدث عن سلام في فلسطين وتحشد لحرب على سوريا/بقلم: د.إبراهيم ابراش

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 13٬951
    مساحة حرة

    الحديث اليوم عن مبادرة أمريكية جديدة يُروِج لها وزير الخارجية جون كيري لتحريك ملف التسوية بين الفلسطينيين والإسرائيليين غير منقطع الصلة بما يجري من حرب في وعلى سوريا والتداعيات المستقبلية لها.ففي منطقة الشرق الأوسط تتداخل القضايا وتتشابك،يتداخل الماضي مع الحاضر،الديني مع الدنيوي ،الاقتصاد مع السياسة ،الأيديولوجيا مع المصالح ،وأيضا تتداخل…

    ‫أكمل القراءة »‬
  • مبشرات رغم مرارة الذكري/بقلم: د.صديق الحكيم

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 2٬991
    مساحة حرة

    عشية الذكري الخامسة والستين لذكري النكبة التي اغتصبت علي إثرها أجزاء كبيرة من التراب الفلسطيني يري البعض أن المستقبل غير مبشر لنتيجة منطقية لما مرت به القضية الفلسطينية من نكسات وتخاذل وصراع بين الإخوة وتدني الدعم الفعلي وتراجع الدعم الإعلامي وتحول القضية لتكرار روتيني في اجتماعات العرب وكأن فلسطين قد…

    ‫أكمل القراءة »‬
  • أزمة ثقافية/ بقلم : أبو أديب

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 10٬401
    مساحة حرة

    انتشر الفقر و الفساد  نتيجة  الإستبداد ثم ظهر الإعلام الجديد الذي يتيح للأفراد حرية التعبير من غير قيود،فوجد هذا الجيل نفسه طليقا لأول مره في حياته لا يعرف أين يتجه و على أي أساس فأخذ يتخبط يمنة و يسره لم يعد يعرف أين تكمن مشكلته الحقيقية ولم يعد يميز أي…

    ‫أكمل القراءة »‬
  • إغتصاب( حالة الثورة )من أجل الانتقال الى (حالة الدولة).. ../بقلم: لطفي الخليفي

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 15٬867
    مساحة حرة

    في خطابه أمام المجلس التأسيسي يوم التنصيب قال محمد المنصف المرزوقي وهو ينتقل من (حالة) المعارض الى (حالة) الرئيس ،،قال إننا اليوم ننتقل من حالة الثورة الى الدولة…يومها إنتابني إحساس بالخوف على مستقبل الثورة من رجالها قبل غيرهم !! فالانتقال من حالة الثورة كما سماها أحد قيادات العمل الثوري أو…

    ‫أكمل القراءة »‬
  • توضيح إلى الزملاء الصحفيين و الرأي العام التونسي والعربي والدولي حول العلاقة مع قناة الميادين /بقلم:الصحفية مليكة الجباري (الهاشمي)

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 3٬204
    مساحة حرة

    الزملاء الأعزاء أردت إحاطتكم علما بحيثيات العلاقة المهنية مع قناة الميادين و ما آلت إليه خاصة بعد الثلب و التشهير اللذان تعرضت لهما من قبل إدارة القناة رغم تجاوزاتها الكبيرة في حق التونسيين و حقي كإعلامية و بعد وصل الموضوع الى القنوات التلفزيونية و الاعلام عموما أردت توضيح بعض النقاط…

    ‫أكمل القراءة »‬
  • الفكر الاستراتيجي الكيدي/بقلم: د.صديق الحكيم

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 10٬558
    مساحة حرة

    حديثي في هذه اليومية عن الفكر الاستراتيجي الكيدي فقد سألني صديقى المهموم بأحوال الوطن سؤاله اليومى المعهود عندما أتصل به في الصباح كعادتي كيف تري الأمور اليوم ؟ وكل يوم أجيبه بحسب الأحوال لكن الأمر اختلف بالنسبة لي اليوم وقلت في نفسي لماذا أجيب صديقي بالقطعة كل سؤال بإجابة مرتبطة…

    ‫أكمل القراءة »‬
  • تزوجوا من الصين ياعرب !/بقلم: فوزي صادق

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 11٬219
    مساحة حرة

    أنا لن أتكلم عن حلم ، أو خيال ، بل واقع مخيف إن وقع لا سمح الله ، وهو علاقتنا بالصين العظمى مستقبلاً ، فقد تعدت تجاوز الاقتصاد الصيني كل الحدود ودخل كل الأبعاد الإنسانية حتى في أحلك النقاط وأصغرها ، وأصبح كل شيء بحياتنا ” صنع في الصين ”…

    ‫أكمل القراءة »‬
  • رسالة إلى رؤساء وعلماء الخليج / بقلم : عقيل حامد

    lamia 5 نوفمبر، 2017
    0 2٬877
    مساحة حرة

    والله قد أثلجتم صدورنا وقلوبنا بإعلانكم الوحدة بين دول مجلس التعاون الخليجي العربي ،  وخاصة وحدة الأمن والدفاع المشترك , فقد بات الأمل كبيرا في قلوب المخلصين والدعاة إلى الله تعالى، بان هناك قوة لنا يمكن من خلالها أن نواجه المخاطر والتحديات، فقد اتبع أعداءنا قاعدة إبليسيه هي (فرق تسد)…

    ‫أكمل القراءة »‬
‫الصفحة السابقة‬ ‫الصفحة التالية‬

أحدث المقالات

مهرجان باجة الدولي : دورة ناجحة رغم قلة الإمكانيات مهرجان فنون الشعوب : سيحدد موعده في فترة لاحقة

lamia
‫‫‫‏‫3 أسابيع مضت‬

 سهر جمهور باجة ليلة أمس مع سهرة طربية بآمتياز  أحيتها الفنانة ذات  الصوت الرخيم …

مهرجان باجة الدولي : نجاح لافت وصدى واسع للسهرات الفنية

lamia
29 يوليو، 2025

بكل نجاح يتواصل مهرجان باجة الدولي في دورته الخامسة و الأربعين منذ سهرة الافتتاح …

مهرجان باجة الدولي : برمجة ثرية و متنوعة رغم شح الامكانيات ..

lamia
14 يوليو، 2025

عقدت الهيئة المديرة لجمعية مهرجان باجة الدولي ندوة صحفية في أحد النزل بمدينة باجة …

آمال صمّود الخماري تُنتخب مجدّدًا نائبة لرئيس شبكة المرأة الإفريقية للتنمية والاتصال

lamia
7 يوليو، 2025

أعلنت الجمعية التونسية للحوكمة وتكافؤ الفرص بين النساء والرجال في مواقع القرار (ATGEC) عن …

مؤتمر شبكة الكفاءات التونسية في تولوز : الجالية التونسية في خدمة الابتكار

lamia
20 يونيو، 2025

شهدت  مدينة الفضاء بمدينة تولوز الفرنسية مؤخرا انعقاد مؤتمر شبكة الكفاءات التونسية بتولوز .تحت …

  
جميع الحقوق محفوظة لمجلة أوتار © 2019
  • من نحن؟
  • الهيئة المديرة
  • إتصل بنا


Conception et realisation WEEDEP

الأكثر قراءة

الأغتصاب الفكري !/بقلم: الكاتب والروائي فوزي صادق

الأسطورة صباح في أهم وأخطر حواراتها/حاورها: جهاد أيوب

إيطاليا:حكم قضائي يسمح بترحيل جثمان فاطمة مستعد إلى المغرب/د.محمد بدران

الجمارك الإيطالية تعتقل 8 مغاربة بحوزتهم 300 كيلو من الحشيش