إرحمها ربي | بقلم: غباري المصطفى
عذرا .. إن بكيت في عيد أُمٍّ
فما إحتفلت كل عام إلا بِهَمٍّ
فكل عيدٍ بعد غياب أمي الحنون
يومٌ حزين فكيف لا تبكي العيون
ليست بقربي حتى في صُبحي أهديها حبي
فكيف أخفي في العيد جُرحي الذي في قلبي
ليس ذنبي يئِن صدري
ليس ذنبي يحار أمري
فقد غابت شمس دربي
إرحمها ربي
إرحمها أمي
******
غباري المصطفى . مكناس . المغرب
غرف الولادة والجحيم
غرف الولادة تتحوّل إلى ساحات عنف”: عدد جديد يكشف صدمات نساء تونس في المستشفيات اختُت…






